الاثنين، 12 أكتوبر 2020

على سبيل الأمل : تخيل..


تخيل أن يكون صدق تلك الحركات والإيماءات العفوية.

وما تقوله الإبتسامات والنظرات التي تلاشت في نقاط التقاءاتها المدهشة حدود البلاد والعباد.

أيضاً تجدد احساسك بجاذبية الحكايات التي نالت من الذاكرة نصيباً وافراًً من التقدير والإمتنان.

وأثر تلك الكلمات اللطيفة الموضوعة بعناية على الشّفاه.

تخيل أن يكون كل ذلك ، وعلى الرغم من صعوبة طرق الحقيقة والإثبات، وارتباك المعلوم أمام ضبابية المجهول،
هو ما يجعل من قلبك موطناً للأمل وحافظاً لعناوين الثقة والطمأنينة في حياتك  .. فهوّن عليك صبرك وتعب تساؤلاتك الحائرة..




عندما يكون الأمل ميلادًا

  أن يكون الإنسان قادرًا على التَّحكُّم بردود أفعاله، فيرسم مساره الخاص، مُتَّخِذًا منحى التّفكير الإيجابي، ومتجاوزًا كل ما يرهق النفس ولا ي...